مجلس أئمة أستراليا: غداً المكمّل لشهر شعبان والخميس غرة رمضان
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://adminassets.devops.arabiaweather.com/t.php?y=article_image&p=https://adminassets.devops.arabiaweather.com/sites/default/files/field/image/khgiorhthipa.jpg[/IMG]
أعلن مجلس أئمة مسلمي أستراليا، أن يوم غد الأربعاء هو المُكمل لشهر شعبان، ويوم الخميس هو أول أيام شهر رمضان الموافق 17 مايو من عام 2018.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده المجلس برئاسة كبير مفتي أستراليا الجديد الشيخ عبدالعظيم العفيفي؛ الذي هنّأ عامة المسلمين بقُرب حلول شهر رمضان المبارك.
ويهتم المسلمون عادة بإعلان مجلس أئمة أستراليا بحلول المناسبات الدينية مثل شهر رمضان أو العيد؛ بسبب موقع دولة أستراليا الجغرافي؛ حيث تقع في أقصى الكرة الأرضية شرقاً، والتي تسبق دولاً كثيرة حول العالم في التوقيت الزمني.[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
سكان الأرض على موعد مع الهلال العملاق
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://cdni.rt.com/media/pics/2018.05/article/5afe7e8ad43750b1758b4616.jpg[/IMG]
يضرب سكان الأرض موعدا مع ظاهرة الهلال العملاق، مساء اليوم الجمعة، حيث سيكون على أقرب مسافة من كوكبنا، ما يجعل حجمه يبدو أكبر بنسبة 5% وأكثر سطوعا بنسبة 11%.
ويقول علماء الفلك إن "التوهج الحاصل من دون سقوط أشعة الشمس المباشرة على سطح القمر، يتكون نتيجة سقوط أشعة الشمس على سطح الأرض وانعكاسها إلى القمر الذي بدوره يعكسها من جديد إلى الأرض. وينضم كوكب الزهرة إلى الهلال العملاق، حيث سيكون بالإمكان مشاهدتهما بالعين المجردة حتى الساعة 23:00 بتوقيت موسكو، بعدها سيختفي الاثنان خلف الأفق".
وتجدر الإشارة إلى أن 27 من شهر يونيو المقبل، سيشهد ظاهرة فلكية كبيرة، خسوف كلي للقمر سيكون من الممكن مشاهدته في روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة. وسيكون هذا الخسوف الأطول في القرن الواحد والعشرين ويستمر 103 دقائق، وسيكون كوكب المريخ إلى جانب القمر.[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
أدلة تقود لـ"كشف مثير" في النظام الشمسي
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://www.skynewsarabia.com/web/images/2018/05/18/1048941/873/492/1-1048941.jpg[/IMG]
قال علماء إنهم أصبحوا واثقين أكثر من أي وقت مضى من وجود كوكب تاسع في النظام الشمسي، وخصوصا مع تزايد المؤشرات على قرب حل لغز جسم غامض يتمركز على طرف المجموعة الشمسية.
وطرح علماء الفلك وجود الكوكب التاسع للنقاش لأول مرة عام 2016، عندما عثر على مجموعة من الأجسام الجليدية في الأطراف البعيدة من النظام الشمسي.
ويعتقد مجموعة علماء من جامعة ميتشيغان بالولايات المتحدة الأميركية، أنهم عثروا على جسم بعيد يمكن أن يكون بحجم كوكب قزم، لكن له مدار مختلف عن معظم الكواكب التي تدور في المجموعة الشمسية.
وفي محاولة لفهم طبيعة عمل الكوكب التاسع، أنشأ العلماء محاكاة للنظام الشمسي، تحتوي على جميع الكواكب المعروفة، إلا أنهم لم يتمكنوا من تفسير نمط المدار غير المعتاد للكوكب التاسع المفترض.
ونقلت صحيفة "إكسبريس" البريطانية عن البروفيسور ديفيد جيرديس، عالم الفلك في جامعة ميتشيغان قوله: "إن الأدلة ترجح المتراكمة ترجح وجود كوكب آخر في النظام الشمسي".
وأضاف أنه "لا يوجد حتى الآن دليل على وجود الكوكب التاسع، لكني أود أن أقول إن وجود كائن مثل هذا يعزز فرضية وجود الكوكب في المجموعة الشمسية".
وقال عالم الفيزياء الفلكية كونستانتين باتيغين، إن الاعتقاد بأن الكوكب غير موجود "يولد مشاكل أكثر"، مشيرا إلى أن "هناك خمسة مؤشرات مختلفة من أدلة الرصد تؤكد وجود الكوكب التاسع".
[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
رصد أول مهاجر "دائم" في نظامنا الشمسي!
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://cdni.rt.com/media/pics/2018.05/article/5b02d2eed43750045b8b4615.jpg[/IMG]
رصد علماء الفلك أول مهاجر دائم لنظامنا الشمسي، وهو صخرة فضائية محاصرة حاليا في مدار كوكب المشتري.
وقال العلماء إن الكويكب انطلق إلى النظام الشمسي قبل 4.5 مليار عام، بينما كانت الشمس ما تزال جزءا من مجموعة من النجوم. وكانت هذه النظم النجمية قريبة من بعضها البعض لدرجة أنها تتشارك في كثير من الأحيان، الكويكبات والمواد الأخرى، قبل أن تصبح بعيدة جدا مع توسع الكون.
وفي حين أن كويكب "Oumuamua" عابر النجوم، مر عبر نظامنا الشمسي العام الماضي، يبدو أن الجسم الجديد "2015 BZ509" سيظل محاصرا ضمن نظامنا.
[IMG]https://cdni.rt.com/media/pics/2018.05/original/5b02d24a95a5978c0f8b4624.jpg[/IMG]
وأوضح العلماء من معاهد في فرنسا والبرازيل، أنهم حددوا الكويكب بين النجوم بعد أن لاحظوا مداره غير العادي، في حين تدور جميع الكواكب الثمانية في النظام الشمسي، وكذلك الغالبية العظمى من الأجسام الفضائية الأخرى، حول الشمس في الاتجاه نفسه.
وقال الدكتور، فتحي نعموني، الباحث في مرصد "Nice" بفرنسا: "كيف يتحرك الكويكب بهذه الطريقة، بينما هو محاصر في مدار كوكب المشتري، الأمر ما يزال لغزا. وإذا كان 2015 BZ509 من نظامنا الشمسي، فيجب أن يكون له الاتجاه الأصلي نفسه مثل جميع الكواكب والكويكبات الأخرى".
وأجرى العلماء عمليات محاكاة لتتبع موقع الكويكب مباشرة، بالرجوع إلى تاريخ تشكل النظام الشمسي قبل 4.5 مليار سنة. وأظهرت نماذج الكمبيوتر أن 2015 BZ509 تحرك بمدار خاص، وبالتالي لا يمكن أن يتشكل إلى جانب الكواكب في النظام الشمسي.
وأوضح العلماء أنهم غير متأكدين من النظام مصدر الكويكب المتطفل، كما لا يعرفون إلى أي مدى سافر للوصول إلى نظامنا الخاص.
يذكر أن اكتشاف أول مهاجر دائم في نظامنا الشمسي، له آثار مهمة على المشاكل المتعلقة بتكوين الكواكب وتطور النظام الشمسي، وربما أصل الحياة نفسها.[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
ناسا تنشر فيديو لثقب الشمس الإكليلي العملاق
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://cdni.rt.com/media/pics/2018.05/article/5b055db7d43750e72b8b4570.png[/IMG]
نشرت وكالة ناسا الفضائية شريط فيديو فريد يظهر المجال المغناطيسي للشمس والثقب الإكليلي العملاق الموجود عليها.
ووثقت هذا الفيديو عدسات مسبار الفضاء الديناميكي "SDO" المخصص لمراقبة الشمس، وتظهر فيه حركة الثقب الإكليلي الهائل على سطحها على مدار يومين متتاليين.
[video=youtube;SL7ueA2gvBY]https://www.youtube.com/watch?v=SL7ueA2gvBY[/video]
ورغم أن الثقوب الإكليلية تعتبر ظاهرة معتادة بالنسبة للشمس، إلا أن هذا الثقب يعتبر من أكبر الثقوب التي تم رصدها، ويوليه العلماء اهتماما خاصا، لأنهم يعتقدون أن ظهوره يترافق مع انبعاثات مغناطيسية ورياح شمسية قد تؤثر على كوكبنا والكواكب الأخرى.[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
الأيام تزداد طولا على الأرض.. العلم يكشف السر
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://www.skynewsarabia.com/web/images/2018/06/05/1053882/873/492/1-1053882.jpg[/IMG]
كشفت دراسة جديدة أن الأيام تزداد طولا على كوكبنا مع تباطؤ دوران الأرض، وذلك من خلال تتبع تأثير القمر على الأرض منذ مليار و400 مليون سنة.
واستخدام علماء أميركيون في جامعة ويسكونسن-ماديسون بالولايات المتحدة رواسب صخرية لتحليل علاقة الأرض بالقمر، من أجل التوصل إلى السبب وراء طول الأيام على مدار السنين، وفقا لـ"سكاي نيوز".
ويقول العلماء إن القمر كان أقرب إلى حد كبير من كوكبنا في السابق، ومع تغير طريقة دوران الأرض حول محورها، انحرف القمر بعيدا عن الأرض مما أدى إلى تباطؤ حركة الأخيرة.
وقال ستيفن مايرز من جامعة ويسكونسن-ماديسون، المؤلف المشارك في للدراسة، إن القمر انحرف خلال مليار و400 سنة الماضية، حوالي 44000 كيلومتر من الأرض إلى مسافة 384.400 كم.
وأضاف مايرز، بروفسور العلوم الجيولوجية بالجامعة: "عندما يبتعد القمر، فإن الأرض تتباطأ"، وفق نتائج الدراسة التي نشرتها مجلة "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم".
ويتحرك القمر حاليا بعيدا عن الأرض بمعدل 3.82 سم في السنة، وهي سرعة تطرح أسئلة صعبة على العلماء.
وقال البروفيسور مايرز، إن الفريق استخدم طريقة إحصائية جديدة تسمح للعلماء بالتحقيق في الماضي الجيولوجي للأرض واستكشاف تغير المناخ القديم.
واستخدم فريق من الباحثين تشكيلا صخريا في ولاية أريزونا لتحديد انتظام تقلبات الأرض المدارية.
وعمل فريق آخر من الباحثين في نيوزيلندا مع البروفيسور مايرز لتحديد كيف أثرت التغييرات في مدار الأرض ودورانها حول محورها، على دورات تطور وانقراض بعض الكائنات البحرية، التي تعود إلى 450 مليون سنة.
[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
بالصورة... مركز الفلك الدولي يعلن رؤية هلال شوال من قمة جبل حفيت بالإمارات
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://adminassets.devops.arabiaweather.com/t.php?y=article_image&p=https://adminassets.devops.arabiaweather.com/sites/default/files/field/image/yyyooioopiyoiopiop.JPG[/IMG]
أعلن مركز الفلك الدولي، قبل قليل، رؤية هلال شهر شوال من قمة جبل حفيت في مدينة العين الإماراتية، باستخدام تقنية التصوير الفلكي في وضح النهار.
وقال المركز: تم، قبل قليل، رؤية هلال شهر شوال (عيد الفطر 1439هـ) اليوم الخميس 14 يونيو 2018م في الساعة 13:53 من قمة جبل حفيت في مدينة العين الإماراتية، باستخدام تقنية التصوير الفلكي في وضح النهار.
[IMG]http://adminassets.devops.arabiaweather.com/sites/default/files/uploads-2017/Dfph8lEXkAEXY4T.jpg[/IMG][/COLOR][/SIZE][/CENTER]
كويكب عملاق يقترب من الأرض
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"]كويكب عملاق يقترب من الأرض 27_06_2018
[IMG]https://www.skynewsarabia.com/web/images/2018/06/27/1121890/900/507/1-1121890.jpg[/IMG]
أثار اقتراب كويكب ضخم يبلغ حجمه 3 أضعاف حجم بريطانيا، من الأرض بشكل كبير، مخاوف علماء الفلك من احتمال ارتطامه بالأرض.
واقترب الكويكب على نحو بات مرئيا بالعين المجردة في السماء لسكان الأرض بالمناطق المأهولة في القطبين الشمالي والجنوبي، حسب ما نقلت صحيفة "إكسبريس" البريطانية.
وطمأنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" العلماء المتخوفين من اقتراب الكويكب الذي أطلق عليه اسم "فيستا 4"، قائلة بأنه لن يشكل خطرا على الأرض، وبأنه لن يرتطم بكوكبنا.
وأضافت الوكالة أن "فيستا 4" سيظل مرئيا في السماء من الأرض حتى يوم 16 يوليو.
وتبلغ مساحة الكويكب 800 ألف كيلومتر مربع، وهو أكبر بخمسين مرة من النيزك الذي سقط على الأرض، وتسبب في إبادة الديناصورات قبل ملايين السنين وفق ما تقول دراسات وأبحاث.
ويعد "فيستا 4" ثاني أكبر هيكل من الأحجار يدور في "حزام الكويكبات" حول الشمس، بعد "سيريس" الأكبر حجما بحسب علماء الفلك.
[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
أطول خسوف قمري في هذا القرن
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://cdni.rt.com/media/pics/2018.07/article/5b504c1595a597634c8b45d5.jpg[/IMG]
يستعد العالم لمشاهدة أطول خسوف قمري في القرن الـ21 وفرصة رؤية المريخ عن قرب، في نهاية الشهر الجاري.
وفي يوم الجمعة 27 يوليو، سوف يظهر الخسوف القمري في معظم أنحاء أوروبا وآسيا وأستراليا وإفريقيا وجزء من أمريكا الجنوبية، ولن يتمكن سكان شمال ووسط أمريكا من رؤية خسوف القمر في سمائهم، إلا أن الفلكيين سيؤمنون البث المباشر عبر الإنترنت لهذه الظاهرة، بدءا من الساعة السادسة مساء بالتوقيت العالمي الموحد "UTC".
وسيصبح هذا ثاني خسوف قمري كامل لعام 2018، حيث وقع الأول في 31 يناير واستمر لمدة 3 ساعات و23 دقيقة، بينما كانت الفترة الزمنية التي حدث فيها الخسوف الكلي، ساعة و16 دقيقة.
ومن المتوقع أن يستمر الخسوف الكلي الجديد للقمر مدة ساعة و43 دقيقة، وسيستغرق الحدث في الإجمال 4 ساعات، ما يجعله أطول خسوف قمري لهذا القرن.
والخسوف الكلي هو حدث نادر يقع عندما يدخل القمر كله منطقة ظل الأرض، وفي هذه الحالة ينخسف كامل قرص القمر، وستدخل مساحات كبيرة من الكوكب في ظلام تام.
ويعرف الخسوف القمري القادم بـ"القمر الدموي" لأنه بينما يكون القمر في الظل، يتحول لونه إلى الأحمر بدلا من أن يختفي في الظلام كما هو متوقع، بسبب تأثير ما يعرف باسم "Rayleigh Scattering"، حيث تتم تصفية طيفي الضوء الأخضر والبنفسجي عبر الغلاف الجوي.
وما يجعل هذا الحدث بارزا بشكل خاص، أن الأرض تمر بين الشمس والمريخ خلال الفترة ما بين شهري يوليو وسبتمبر، وفي 27 يوليو سيكون الكوكب الأحمر في أقرب نقطة إلى سمائنا منذ عام 2003، وهذا يعني أن المراقبين على الأرض سيكون لديهم أيضا أقرب وألمع عرض للكوكب خلال 15 سنة.[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
كسوف للشمس بعد أيام على "الخسوف الدامي"
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://www.skynewsarabia.com/web/images/2018/07/28/1168482/900/507/1-1168482.jpg[/IMG]
أبهر خسوف القمر الدامي الذي شهده العالم مساء الجمعة، سكان الأرض من أدناها إلى أقصاها، لكن من فاتهم الحدث المهم على موعد مع مجموعة من حالات الخسوف والكسوف خلال الأشهر المقبلة.
فالأرض على موعد مع كسوف جزئي للشمس في شمالي روسيا وشمالي أوروبا والأجزاء الشمالية من أميركا الشمالية في 11 أغسطس المقبل، أي بعد 14 يوما على حادثة "الخسوف الدامي".
وفي السادس من يناير عام 2019، سيغطي كسوف جديد للشمس مناطق في شرقي روسيا والمحيط الهادي وولاية ألاسكا.
وفي العشرين والحادي والعشرين من يناير، سيحدث خسوف كلي للقمر في أميركا الشمالية والجنوبية وأجزاء من غربي إفريقيا وأوروبا، لمدة ساعة ودقيقتين.
وفي الثاني من يوليو المقبل، سنكون على موعد مع كسوف كلي للشمس، وسيظهر جليا في تشيلي والأرجنتين وبعض أجزاء المحيط الهادي.
وفي يومي 16 و17 يوليو، سيحدث خسوف جزئي للقمر يمكن مشاهدته في بعض أجزاء المنطقة العربية، إضافة إلى أجزاء من أوروبا وأفريقيا وآسيا لساعتين و53 دقيقة.
واستطاع سكان الشرق الأوسط ومناطق عديدة في العالم من رؤية أكبر خسوف كلي للقمر في القرن الحادي والعشرين، مساء الجمعة، حيث شخصت أبصار الآلاف نحو السماء لرؤية القمر الذي أعتم ثم تحول لونه إلى البرتقالي والبني والقرمزي لدى توغله في ظل الأرض.
وانتهى الخسوف الكلي في الساعة 01:12 صباحا بتوقيت الإمارات، في حين انتهى الخسوف الجزئي في الساعة 02:19 صباحا، وخرج القمر من منطقة شبه الظل وانتهى الخسوف بشكل كامل في الساعة 03:29 من صباح يوم السبت.
وبالإضافة إلى الخسوف الكلي للقمر، شهدت السماء ظهورا نادرا لبعض كواكب المجموعة الشمسية التي أمكن رؤية بعضها بالعين المجردة.[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
علماء الفلك يحذرون من عاصفة مغناطيسية في أغسطس
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://cdni.rt.com/media/pics/2018.07/article/5b6019bc95a597a66d8b4583.PNG[/IMG]
أعلن خبراء مختبر الأشعة السينية الفلكية للشمس، التابع لمعهد الفيزياء في موسكو، أن الأرض ستتعرض لعاصفة مغناطيسية من المستوى الأول "G1" على مقياس من 5 درجات.
ووفقا لتنبؤات الخبراء، سيكون الغلاف المغناطيسي للشمس متهيجا أيام 17-21 من شهر أغسطس.
وقد تسبب العاصفة المغناطيسية من المستوى الأول بعض التقلبات الضعيفة في نظم الطاقة، كما قد تؤثر في أنظمة التحكم في المركبات والأقمار الاصطناعية. وسيكون بالإمكان مشاهدة الشفق القطبي عند خطوط العرض العالية 60 درجة وأعلى.
ولا يعد مرور الأرض خلال تيارات الرياح الشمسية حدثا استثنائيا، وتلاحظ هذه الظاهرة عادة عندما يكون النشاط الشمسي منخفضا، حيث يضعف المجال المغناطيسي للشمس، ما يفقدها القدرة على الاحتفاظ بالبلازما بالقرب منها، ويؤدي إلى ازدياد سرعة وكثافة تيارات المادة المنطلقة من الشمس مكونة الرياح الشمسية.[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
فلكياً 22 أغسطس أول أيام عيد الأضحى المبارك
[CENTER][SIZE=5][COLOR="#0000FF"][IMG]https://cdni.rt.com/media/pics/2018.08/article/5b61eb78d43750e9408b459d.jpg[/IMG]
أكد مدير مركز الفلك الدولي بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، الفلكي الأردني محمد عودة، أن الحسابات الفلكية تشير إلى أن يوم الأربعاء 22 أغسطس هو غرة عيد الأضحى المبارك.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الأربعاء عن عودة قوله إن "تحديد موعد عيد الأضحى مرتبط بعوامل أخرى تحددها الجهات الرسمية المعنية بالإعلان الرسمي".
وبين عودة أن تحري أول أيام شهر ذي الحجة، يبدأ يوم السبت 11 آب، عندما سيغيب القمر بذلك اليوم قبل الشمس في شرق العالم الإسلامي، وسيغيب بعد غروب الشمس في باقي دول العالم الإسلامي، لكنه سيبقى بعد غروب الشمس لمدة لا تسمح برؤيته لا بالعين المجردة ولا بالتلسكوب.
وقال إن الحسابات الفلكية تفترض أن يكون الأحد 12 آب المتمم لشهر ذي القعدة، ويكون الاثنين 13 آب أول أيام شهر ذي الحجة، وعليه تكون الوقفة في جبل عرفات يوم الثلاثاء 21 آب، وأول أيام عيد الأضحى المبارك يوم الأربعاء 22 آب.
وعن حال رؤية الهلال خارج العالم الإسلامي، قال عودة إن رؤية هلال يوم السبت 11 آب من مختلف دول العالم، مستحيلة من استراليا وشرق آسيا، في حين أنها غير ممكنة لا بالعين المجردة ولا باستخدام التلسكوب.
يشار إلى أن الحسابات الفلكية تفيد بحلول عيد الأضحى يوم الأربعاء 22 آب، في حين قد تفضي رؤية الهلال في بعض مناطق العالم الإسلامي إلى أن يكون أول أيام عيد الأضحى الثلاثاء 21 آب الحالي. [/COLOR][/SIZE][/CENTER]