فلتكونوا على قسمي هذا لمن الشاهدين يا معشر علماء وقادات شعوب المسلمين، ولسوف تعلمون أنّه ليس بقسم كافرٍ ولا فاجرٍ؛ بل قسم المهديّ المنتظَر بالحقّ..

عرض للطباعة