بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله الأطهار وعلى المهدي المنتظر ناصر محمد وآل بيته الأبرار وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار إلى اليوم الأخر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثم أما بعد:
إخوتي الأحباب الكرام الأنصار وجميع الباحثين والزائرين هذا هو تصديق بيان الإمام المهدي بالحق على الواقع الحقيقي مثلما أنكم تنطقون وتصديق لبيان علماء الفلك الفيزيائيين لبعض الحالات التي أحاطهم الله بها علما عن رؤية البدر لبعض الأشهر وأنه يظهر للرائي بالبصر لثلاث ليال ومن ثم يتيهم الإمام المهدي المنتظر بتصديق تلك الحالة في الثلاثة البدور في حالة إذا كان البدر الأول عند الشروق فمن ثم يستمر تستمر العين لرؤية القمر بدراً لثلاثة بدور كون البدرين يستمران 48 ساعة فمن فجر اليوم الأول للبدر الأول عند الشروق يستمر في الليلة الثانية ثم يستمر في اللية الثالثة حتى فجر الليل الثالثة وما زال القمر تتم رؤيته بالبصر بدرا فتكون رؤية القمر بدراً وكأنها ثلاثة بدور وهذا مقتبس من بيان الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني للعالم الفلكي الكبير الدكتور لوط بوناطيرو كما يلي:
اقتباس المشاركة : حبيبة الرحمن
- 4 -
[ لمتابعة رابط المشـــاركة الأصلية للبيـــان ]
الإمام ناصر محمد اليماني
18 - 03 - 1436 هـ
09 - 01 - 2015 مـ
07:23 صباحاً
ــــــــــــــــــ

[ ن ]
ــــــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرحيم، سلام الله عليكم ورحمته وبركاته، ولا نزال ندعو العالِم الفلكي لوط بوناطيرو للحوار، وها نحن أذَنّا بتنزيل صورٍ لتشجعك على الحوار لتثبت أيامك البيض حسب رؤيتك، ولكن لا بدّ من رجعةٍ للوراء إلى فتاويك السابقة من قبل أحداث الإدراك للشمس والقمر فلا تأتِنا بفتاوى جديدةٍ مطابقةٍ لأحداث الإدراك، ولكن فتاويك من قبل لا تزال شاهدةً عليك.
ونعم؛ ليالي الإبدار لبعض الإدراكات تكون ثلاثَ بُدورِ التمام للناظرين إذا كان تمام البدر الأول بالفجر عند الشروق.
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ـــــــــــــــــــ
انتهى الاقتباس من حبيبة الرحمن

ومن ثم هذه هي الصورة المصدقة للحق على الواقع الحقيقي نتركها للباحث المتفكر لينظر ويتعجب من فتوى المهدي المنتظر الذي يعلم الناس بيان القرآن من ذات القرآن بالحق وأحسن تفسيرا ثم يرونه الحق بالحق على الواقع الحقيقي مثلما أنهم ينطقون وإلى الصورة:



وهذا مقتبس من رد غير مباشر من العالم الفلكي الكبير الدكتور لوط بوناطيرو عن طريق أخينا الأنصاري مفتاح الجزائر كما يلي:

اقتباس المشاركة :
أخي أحمد الوصابي , يقصد العالم فلكي من كلامه و شهادته بأن الابدار للشهود العيان هو ثلاثة أيام 13 و 14 و15 و القمر البدر 100 % يحدث في اليوم 14 في وقت محدد و بعد ذالك يبدأ بالنقصان و لهذا يعتقد ان الامر عادي بالنسبة له
أي عندما أبدر القمر في الليلة الثالث عشر و لم ينقضي إلا 12 يوما في الشهر الجاري ربيع الاول أمر عادي و يقول في الحقيقة انه لم يكتمل بعد و انما يرى بالعين المجردة بدرا في تلك الليلة و التي تليها و و الليلة التي بعدها و الابدار يكون في وسط تلك الليالي الثلاث و التي تسمة بأيام البيض و يؤكد في قوله ان القمر لم يختل توازنه بعد و لو أختل القمر فعلا لوجد ذالك الخلل و هو يدرس و يراقب القمر منذ شهور و يقول أيظا بان الإدراك سيحدث فعلا و ما يقوله الامام صحيح و لو حدث الادراك فعلا فتلك علامة من أشراط الساعة الكبرى لكن لم يحن الوقت بعد .
انتهى الاقتباس


ومن ثم ننتقل معكم أيها الأحباب الكرام إلى الحالة الواقعية للقمر البدر أنه ليلتين إثنتين منذ أن خلق الله السموات والأرض حتى في عصر إدراك الشمس للقمر وإنما تتم أحياناً رؤية القمر لثلاثة بدور فيما إذا كان موعد إكتمال البدر الأول هو بالفجر عند الشروق فلذلك يستمر حتى فجر الليلة الثلاثة ليرى ناقصاً ولكن القمر في تلك المرحلة لم تنقضي منه 72 ساعة بل انقضت من عمره 48 ساعة وتلك ليلتين كاملتين من فجر الليلة الأولى إلى فجر الليلة الثانية ثم بعدها يظهر القمر شبه بدر فيكون البدر على وجه القمر هو لليلتين إثنتين فقط وهذا إقتباس من أحد بيانات النور للإمام المهدي يتكلم فيه عن ليالي الإبدار أنها ليلتين إثنتين فقط حتى في عصر إدراك الشمس للقمر كما يلي:
اقتباس المشاركة : آمنت بنعيم رضوان الله

[ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــــة الأصليّة للبيــــــــــــــان ]
الإمام ناصر محمد اليماني
13 - 09 - 1434 هـ
22 - 07 - 2013 مـ
12:00 مساءً
ــــــــــــــــــــــــ
أدركت الشّمس القمر فتلاها، يا عباد الله فرّوا إلى الله من قبل أن يسبق الليل النّهار بسبب مرور كوكب سقر أحد أشراط الساعة الكبر..

والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا يقولون إنَّ القمر البدر سوف يكتمل يوم غدٍ الإثنين برغم أنّهم يقصدون ليلة الثلاثاء بعد غروب شمس الإثنين؟ وذلك حتى لا يُميِّز النّاس بين الحقّ والباطل فيجعلون حجّة للممترين فيقولون إذا كان الإمام ناصر محمد اليماني أعلن نهاية شعبان بأنّ ليلة النّصف من رمضان هي ليلة اكتمال البدر ليلة الإثنين ومن ثمّ يقول الممترين: "فهاهم كذلك علماء الفلك في الجمعيّة الفلكيّة بجدة وغيرها يعلنون اكتمال البدر لشهر رمضان يوم الإثنين لعامنا هذا 1434 للهجرة". ومن ثم يقولون: "فلماذا يزعم ناصر محمد اليماني أن تلك آية كونيّة؟ ولكن علماء الفلك كذلك يقولون القمر البدر لشهر رمضان 1434 سيكتمل يوم الإثنين! فما الفرق بينهم وبين إعلان ناصر محمد اليماني عن ليلة اكتمال البدر لشهر رمضان لعامكم هذا 1434 للهجرة؟" . ومن ثمّ يردّ عليهم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وأقول: فأما إعلان ناصر محمد فقلت لكم إن الشّمس أدركت القمر ليلة الإثنين لا شك ولا ريب كون غُرّة رمضان الحقيقية هي يوم الإثنين، ولكن الشّمس أدركت القمر ولم يَرَ هلالَ رمضان في غرّته الأولى كافةُ البشر على وجْه الأرض لكون القمر كان في حالة إدراكٍ كونه يتلو الشّمس برغم ميلاده، ولذلك حصحص الحقّ بعد غروب شمسِ الأحد ليلة الإثنين، فتبين للناظرين أنّ قمر شهر رمضان اكتمل قرصه معلناً أول ليالي الإبدار.

والسؤال الذي يطرح نفسه هو: متى تبدأ ليالي الإبدار؟ والجواب: تبدأ أول ليالي الإبدار أول ليلةٍ يكتمل فيها وجْه القمر التي هي ليلة النّصف وكذلك الليلة التي تليها، بمعنى أنَّ ليالي الإبدار هي ليلة الخامس عشر التي تبدأ بعد غروب شمس الرابع عشر وكذلك ليلة السادس عشر التي تبدأ بعد غروب شمس الخامس عشر فتلك هي ليالي الإبدار، وأما ليلة السابع عشر فهي تكون شبه البدر، ولكن ليالي الإبدار هما حقاً ليلتان فقط يُرى القمر فيهما مكتملاً وجْهُهُ، ولذلك شهدتم بنَياني أعينِكم النّاظرة لقمر رمضان لعام 1434 للهجرة أنه حقاً اكتمل وجْه القمر 100% بعد غروب شمس الأحد ليلة الإثنين كما حدث ليلة البارحة، وكذلك سوف تشاهدون وجْه القمر في ليلة البدر الثانية مكتملاً وجهُهُ 100% بعد غروب شمس الإثنين ليلة الثلاثاء، فهاتان الليلتان هنّ ليلتا الإبدار لشهر رمضان لعامكم هذا 1434 للهجرة، ولكنكم لن تشاهدوا وجْه القمر أنه لا يزال مكتملاً 100% بعد غروب شمس الثلاثاء ليلة الأربعاء برغم أن ليلة الأربعاء هي تعتبر ليلة النّصف لشهر رمضان حسب صيام أول أيّام رمضان، ولكن القمر لن تجدوه مكتملاً 100% برغم أنها ليلة النّصف حسب إعلان الصيام برغم أنّ الذين صاموا الأربعاء مُحقّون برغم أن غُرّة رمضان الحقيقيّة هي الإثنين، ولكني أَشهد أنّ الذين صاموا غُرّة رمضان الأربعاء صيامهم حقٌّ، وذلك كون غُرّة رمضان الأولى أدركت فيها الشّمس القمر وهم لا يعلمون بل يظنّون ليلة الإثنين لا تزال من ليالي شعبان برغم أنّها في الحقيقة أول ليالي رمضان، وأما الليلة الثانية لشهر رمضان التي هي ليلة الثلاثاء فغُمّ عليهم بسبب سوء الأحوال الجويّة فصام المسلمون ليلة المَنزِلة الثالثة لشهر رمضان لعامكم هذا 1434، إلا الإسماعيليون في نجران وغيرها من أصحاب المذهب الإسماعيليّ فإنهم صاموا الإثنين غُرّة رمضان الأولى.
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
________________
انتهى الاقتباس من آمنت بنعيم رضوان الله
وهذا مقتبس آخر يذكر فيه الإمام المهدي أن ليلتي البدر هي ليلتين إثنتين تستمر ثمانية وأربعين ساعة وإنما الثلاثة البدور بالبصر هي بسبب الإدراك وإلى المقتبس من بيانات النور كما يلي:
اقتباس المشاركة : حبيبة الرحمن
- 4 -
[ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــــة الأصليّة للبيــــــــــــــان ]
الإمام ناصر محمد اليماني
14 - 01 - 1436 هـ
07 - 11 - 2014 مـ
07:08 صباحاً
ـــــــــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرحيم..
وأنا أشهد أنك لست من الأنصار السابقين الأخيار يا ملهم؛ بل وحتى ولو أبدر القمر بعد مضي إحدى عشر يوماً من إعلان غرّة الشهر لقال ملهم: "هذا شيء طبيعي"! فلن يهتدي إلى الحقّ ملهم ما دام يخاف من البشر أكثر مما يخاف من الله الواحد القهار.
بل أراك تنكر أنّ البدر ليلتان في الشهر يُرى وجه القمر بدراً مكتملاً! ويعلم بذلك علماء الفلك في الشرق والغرب إلا ملهم ينكر ذلك. وهل تعلمون لماذا؟ وذلك حتى لا تكون ليلة الخميس هي ليلة الإبدار الأولى.
ويا رجل فهل تعلم وكافة الأنصار السابقين الأخيار أنه حتى قمر ليلة السبت سوف يستمرّ وجهُ القمر مكتملاً للناظرين إلى نصف منزلةِ السبت ولن ينقص وجهُ القمر إلا من بعد انقضاء نصف منزلة السبت؟ كون البدران في الشهر يستمرُّ وجهُ القمر مكتملاً 48 ساعة بدءاً من ميقات اكتمال وجه القمر البدر الأول، وذلك لتعلم أنّ الإمام المهدي لا يجهل علم الفلك كما تصفنا بالجهل بغير الحقّ. ونعم يبدأ وجهُ القمر بالتناقص في منزلة السبت ولكن ليس من بداية المنزلة، ولسوف نبيّن ذلك في حينه.
وربما ينال العجب للناظرين إلى وجه القمر فيقولون فكيف يستمر القمر البدر ثلاث ليالٍ سوياً!؟ كونهم شاهدوه بدراً ليلة الخميس وليلة الجمعة وليلة السبت. فنقول: ذلكم بسبب الإدراك ولكنّ أكثركم يجهلون، ولكنه في الحقيقة لم يكن مكتملاً سوى 48 ساعة. ونفصّل ذلك في حينه ونقيم الحجّة بالحقّ على ملهم بزعمه أنّ وجه القمر لا يكون بدر التمام إلا ليلةً واحدةً فقط ثم يبدأ بالتناقص.
خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــ
انتهى الاقتباس من حبيبة الرحمن
والآن ننتقل بكم إلى الصورة التي تثبت مصداقية بيان المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني للقرآن بالحق على الواقع الحقيقي بأن ليالي الإبدار هي ليلتين إثنتين لثمان وأربعين ساعة بدءً من ميقات إكتمال وجه القمر البدر الأول وذلك كما يلي في ليالي إبدار شهر ربيع أول 1436:




وقد يسألنا سائل فيقول فكيف أتيتنا بصورة للقمر لليال متساوية فجعلت في الأولى القمر يبدوا وكأنه بدراً لثلاث ليال وفي الثانية جعلت القمر يبدوا واضحاً بالبصر أنه بدراً لليلتين فقط؟ فما الخبر فهل أنت محترف بالتزييف أو بالفوتوشوب؟

ثم نتبسم فنجيب على السائل فنقول:
والله ما لي من علم بالفوتوشوب ولا بالتزييف والتحريف ولكن يا قوم قرروا أنظاركم في الصورتين تماماً وستعلمون الفرق أنه في التواقيت فقط لا غير فأنا إلتقطت صورة القمر على إستمرار تلك الليالي فمن ثم أخذت الصورة الأولى ليلة الثلاثاء بأوقات من فجر الليلة الأولى إلى منتصف ليل الليلة الثالثة أو إلى ثلثي ليل اللية الثالثة وهنا استطعتم أن تحكموا أن القمر يبدوا بالبصر بدراً لثلاث ليال ولكن في الصورة الثانية أخذت الصورة للقمرليلة الثلاثاء في توقيت إكتماله ونقصانه تقريباً فجعلت التوقيت للصورة بالفجر من بعد السادسة صباحاً وعنئذٍ ظهر لكم القمر بدراً لليلتين فقط كونه قد انقضت على عمره 48 ساعة أو أوشكت لذلك بات النقص واضحاً بالبصر كما ترونه.

وللمزيد من أجل المقارنة فهذه الصورة لليالي الإبدار بالحق على الواقع الحقيقي لشهر صفر 1436 كما يلي:




ولربما اراد الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني عليه وآل الصلاة والتسليم أن يقول يا علاءالدين فلا تهتم بالبحث عن سر الإدراك للشمس والقمر ما دمت تبتغي النعيم الأعظم واشغل نفسك بالتبليغ لهذه الدعوة ولهذا النباء العظيم رغم أنني أعلم أنه لا يقصدني في بيانه الأخير شيئا؟

فمن ثم أرد على معلمي فأقول يا إمام أنا لست مستعجلاً على سر الإدراك وما عمري راسلت الإمام المهدي على الخاص لأسئله عن أشياء أراها ويتم سؤالي عنها تخص القمر من خلال مراقبتي المستمرة بل ننتظر كل شيء في وقته وفعلاً كان أحد إخوتي يسألني عن سبب تقدم شروق قمر صفر البدر وسبب تأخره رغم ملاحظتي لذلك من قبل سؤاله إلا أنني إلتزمت الصمت وقلت في تأخر الغروب أكثر أنه يزيد تأكيد آية الإدراك ولكني لم أسأل الإمام المهدي أبداً فتركت الأمر لله حين يشاء لنا بالمزيد من البيان وفعلاً جاء الخبر بلسان المهدي المنتظر في قمر شهر ربيع الأول وجاء الرد على تلك التسائلات من غير أن أسأل شيئا والحمدلله رب العالمين.
وأما الدعوة فلن يتحقق هدفنا بهدى العباد جميعا وبالتالي تحقق النعيم الأعظم مالم ننفر بالبلاغ بكل حيلة ووسيلة معذرة إلى ربنا ولعلهم يتقون فوالله أنني لا أكل ولا أمل من تبليغ هذا النبأ العظيم بكل حيلة ووسيلة أستطيع بها فعل ذلك سواء بالقلم الصامت أو جهرة في مجلسنا الأسبوعي وفي كل مكان أضع قدمي فيه أو عبر الكتب وغيره, وأما صور القمر فهي لم تشغلني عن الدعوة بل لها وقت معلوم ومنها فائدة حتى أن الناس يستغروبون فيقولون مال علاءالدين فهل أصبح يدرس القمر فغير تخصصه إلى القمر فمنهم من يضحك ومنهم من يستغرب ومنهم من يسكت ولكن الكثير منهم بدأت رؤوسهم ترتفع للسماء لتراقب القمر بصمت فتتفكر فيما يقوله المهدي المنتظر فمنهم من يعلق على الأمر بأنه بدأ يصدق المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ومنهم من يتفكر وكلٌ وما أراد فيريد الله له ما اختار.
ونحبكم في الله يا خليفة الله وأشهد الله أنني لن أرضى بشيء حتى يرضى في نفسه غير متحسر ولا حزين وسلام على الإمام العليم وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.