ألسلام عليكم ورحمة الله
اخواني سؤال اتمنى ان كان ما افكر فيه خطأ وان لا يحصل
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ (11)
قبل السؤال انه تعرفون ان هناك رجعة سوف تكون وتعرفون الصنف الذي سوف يعيده الله، ما نتمناه ان يومن الكل ويرجعوا إلى طريق الله وان يؤمنو به ولا يعودوا كافرين
ولكن الآية تقول اعترفنا بذنوبنا ويريدون ان يخرجوا (فهل إلى خروج من سبيل)
يعني الشيء الذي لا اطيقه اني افكر انهم عندما سيعودون وحتى ان مات ابليس وأهلكه الله فشياطين الأنس مع الجن من بعده سوف يعودون للتحريف وبالفعل سوف يضلون الناس حتى بعد المهدي وعيسى والصالحين ستمر فترة ويستطيعون تحريف الدين وإضلال الناس وهذا ذنبهم في الحياة الثانية فليتمنوا الخروج من النار ولا يخرجوا فهل هناك تفسير اخر من عالم فيكم؟
هل هناك امل ان يدين الناس كلهم لله في نهاية المطاف بسلام نحيا ونموت ثم تقوم الساعة ام يجب أن تكون هكذا اللعنة!