الموضوع: فهُنا تَسقُطُ الغَيرة على الخلافة الشَّامِلة، وهنا يسقُط كافَّة التَّكريم والكَرامات وجميع خوارق المُعجِزات

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. افتراضي فهُنا تَسقُطُ الغَيرة على الخلافة الشَّامِلة، وهنا يسقُط كافَّة التَّكريم والكَرامات وجميع خوارق المُعجِزات

    وهنا تَسقُط الغَيرة مِن حَملَةِ العَرْش الثَّمانية لِقُربِهم مِن الذَّات الإلهيِّة بِالمَلإ الأعلى ومَن حولهم المُسَبِّحين بِحَمد رَبّهم غير أنّهم لا يعلمون بِما في نفس ربهم. فَفي الوَقفة في هذا المَوضِع يتدَمَّر مَلكوت الله تَدميرًا في نَظَر قَومٍ يُحِبُّهم الله ويُحبُّونه، وأقسم بِما أعلمه ويَعلمون أنَّهم شَديدو المحال أن يرضوا بالكَرامات وكافَّة المُعجِزات الخارِقة لا في الدُّنيا ولا في الآخرة حتى تتحقَّق الحِكمة مِن خلقهم؛ فيرضى أحَبَّ شَيءٍ إلى أنفسهم مِن المُعجِزات وكافَّة آياته الخارِقة في ملكوت الدُّنيا والآخِرة.
    ======== اقتباس =========
    بسم الله الرحمن الرحيم (ان الذين يبايعونك انما يبايعون الله يد الله فوق ايديهم فمن نكث فانما ينكث على نفسه ومن اوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه اجرا عظيما )
    صدق الله العظيم
    من بيان الامام عليه وعلى اله الصلاة والسلام......
    يقول لكم الإمام ناصر محمد اليماني فهل ترضون يامعشر عُلماء المُسلمين وأمتهم أن يكون الله العلي العظيم هو الحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون تصديقاً لقول الله تعالى (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ)
    فأقول لكم قول الله تعالى: (تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ)

    بسم الله الرحمن الرحيم (يا ايها الذين امنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف ياتي الله بقوم يحبهم ويحبونه اذله على المؤمنين اعزه على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومه لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم )صدق الله العظيم

  2. افتراضي

    سؤال اليوم ❤️

    ما هي الآية التي جعلها الله تعالى في قلوب قوم يحبهم ويحبونه؟


    الجواب في هذا الاقتباس من بيان للامام ناصر محمد اليماني..


    ولا نزال نُفتي بالحقّ عن آية التصديق التي جعلها الله في قلوب قومٍ يحبهم ويحبونه، وأقول جازماً وموقِناً ومؤكِّداً فتواي بالقسم الغليظ بالله العظيم إنّ الله قد جعل في قلوب قوم يحبهم ويحبونه آيةً في قلوبهم فيجدون في أنفسهم أنّهم لن يرضوا بملكوت ربّهم جميعاً حتى يرضى وهم على ما جعل الله في أنفسهم لمن الشاهدين وهم على ذلك ثابتون حتى يلقوا الربّ السميع المجيب ونِعْمَ الحبيب.

    ونحن سوف نواصل النضال في السعي إلى تحقيق رضوان نفس الله في الدنيا والآخرة فذلك هدفنا وعنه لن نحيد أبداً بإذن الله ربّ العالمين فلن نرضى حتى يرضى، ولا نزال نقول: فماذا نبغي بالحور العين والولدان المخلدون في جنات النّعيم وربُّنا متحسرٌ في نفسه وحزينٌ على القوم الظالمين لأنفسهم؟ وما ظلمهم الله شيئاً ولكن أنفسَهم يظلمون، ولكن الله هو أرحم الراحمين. ولذلك نجد الله متحسراً في نفسه وحزيناً بعد أن أهلكهم الله فأصبحوا نادمين على ما فرَّطوا في جنب ربهم، ومن ثم جاءت الحسرة في نفس الله عليهم من بعد أن وقعت الحسرة في أنفسهم على ما فرَّطوا في جنب ربّهم، ولا نزال نترك الفتوى إلى الناس من ربهم مباشرةً يقرأوها في محكم كتابه القرآن العظيم في قول الله تعالى: {إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29) يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (30) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32)} صدق الله العظيم [يس].

    ألا والله الذي لا إلهَ غيرُه لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين وأنت على عهدي هذا من الشاهدين، وكفى بالله شهيداً..

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله رب العالمين ..
    أخوكم؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=129899
    21 - 03 - 1435 هـ
    22 - 01 - 2014 مـ

  3. افتراضي

    ___۩ اقتــباس ۩___
    من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:

    ولكم الحقّ أن تُحاجوا ربّي وربّكم الله ربّ العالمين فتقولوا: "يا إله العالمين، قد علمنا أنّك أرحم بعبادك من عبيدك فنحن نؤمن أن الله الرحمن الرحيم أرحم الراحمين، وقد علّمنا عبدُك ما تقول حين تهلك عبادك الكافرين من الإنس ومن الجنّ ومن كلّ جنس، فإنّك تقول في نفسك: {إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم [يس]، فيا ربّ إنّنا نحبّك أكثر من جنّتك وأكثر من كلّ شيء، فمهما كرّمتنا ومهما رفعت مقامنا وحتى لو جعلتنا ملائكة. تصديقاً لقولك الحقّ: {وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلَائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ ﴿٦٠﴾} صدق الله العظيم [الزخرف]، فنحن مُتنازلون عن التكريم إلى ملائكتك لأنّه لا فائدة فليس في ذلك نعيمنا، فنحن عبيد سواء من البشر أو من الملائكة أو من الجنّ فلا يهمّنا أن تكرّم جنسنا، فما الفائدة من التكريم وما الفائدة من الدنيا وما الفائدة من نعيم الآخرة مهما كان ومهما بلغ ومهما يكون؟ فكيف نكون فيه سعداء وقد علمنا مدى حسرتك في نفسك على عبادك الذين ظلموا أنفسهم، فكيف نهنأ بالنّعيم والحور العين وقصور جنّات النّعيم، كيف.. كيف.. كيف يا إله العالمين وأنت غير راضٍ في نفسك؟ بل مُتحسّر وحزين على عبادك الذين ظلموا أنفسهم.

    اللهم إنّنا عبادك من البشر قد اتّبعنا المهديّ المنتظَر وحرّمنا على أنفسنا جنّات النّعيم مهما بلغت ومهما تكون حتى تحقّق لنا النّعيم الأعظم منها فتكون أنت راضياً في نفسك لا مُتحسّراً ولا حزيناً، اللهم إنّك قلت وقولك الحقّ: {وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَـٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴿٤٩﴾} صدق الله العظيم [الكهف]، ونحن على ذلك لمن الشاهدين. ولكننا أتباع المهديّ المنتظَر نشكو إليك ظُلمنا، فلِما خلقتنا يا إله العالمين ونحن نعلم بجوابك في كتاب الحقّ: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾} صدق الله العظيم [الذاريات].

    ثم نشكو إليك ظُلمنا فقد حرمنا من نعيمنا الأعظم من كلّ شيء وهو أن تكون راضياً في نفسك لا مُتحسِّراً ولا حزيناً ولا غضبان، ولكنّه حال بيننا وبين تحقيق رضوان نفسك كافةُ عبادك الذين ظلموا أنفسهم، اللهم إنّك قلت وقولك الحقّ: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا} صدق الله العظيم [يونس:99].

    اللهم فاهدِ من في الأرض جميعاً مما يَدِبُّ أو يطير من كافة الأمم أحياءهم وأمواتهم، وليس رحمة مني بهم! كلا وربنا بل لأنّنا آمنّا أنّك حقاً أرحم بعبادك منّا، وإنّما نسألك هداهم لكي يتحقّق نعيمنا الذي فيه سرّ الحكمة من خلقنا، فنحن لا نعبد رضوانك كوسيلة لتدخلنا جنّتك بل آمنا بحقيقة اسمك الأعظم إنّه النّعيم وإنّه حقاً أعظم من نعيم جنّتك، فنحن نعبد رضوان نفسك غاية وليس وسيلة سبحانك، بل نريدك أن تكون راضٍ في نفسك، ولكنّ عبادك الذين ظلموا أنفسهم حالوا بيننا وبين تحقيق النّعيم الأعظم من جنّتك، ونحن نعبد رضوان نفسك حتى تكون أنت راضٍ في نفسك لا متحسّراً ولا حزيناً ولا غضباناً، فذلك منتهى هدفنا وغايتنا وكل مرادنا وكل غايتنا، اللهم إذا لم تُحقق لنا النّعيم الأعظم من جنّتك فلِمَ خلقتنا يا إله العالمين؟ اللهم إنّك حرّمت الظلم على نفسك ونشكو إليك ظُلمنا ممن ظلموا أنفسهم وأذهبوا نعيمنا من ذات نفسك ونحن لنعيم رضوانك عابدين ولذلك خلقتنا، اللهم ارفع بأسك ومقتك وغضبك عن عبادك ونحن نعلم أنّه لا ينبغي لنا أن نستغفر للكافرين رحمةً بهم وهم لا يزالون كافرين، ولكنّنا نشكو إليك ظلمنا، فإن دعَوْنا عليهم فأهلكتهم فقد علمنا ما سوف يقول من هو أرحم بهم من عباده: {إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم [يس] .

    فلن نفرح بنصرك ربّي إن أهلكتهم، فما دمت سوف تتحسّر عليهم فإنّ المهديّ المنتظَر وأتباعه الربّانيّون العابدون لنعيم رضوان نفس ربّهم يتضرّعون إليك أن لا تهلك أحداً من عبادك من الذين إن أهلكتهم تقول: {إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم.

    فكلا يا إله العالمين، اللهم فانصرنا بآيةِ هدايةٍ وليس آية عذاب، اللهم أنّك تحول بين عبادك وبين قلوبهم اللهم فاهدِ قلوبهم إلى ما اهتدينا إليه برحمتك يا أرحم الراحمين فتجعلهم لنعيم رضوانك عابدين حتى يستمتع بنعيم رضوانك عبادُك أجمعون فيتحقّق الهدف من خَلقِهم، فلِمَ خلقتهم؟ أمِنْ أجل أن تدخلهم جنّتك أم من أجل أن تُعذبهم بنارك؟ بل خلقت عبادك ليعبدوا نعيم رضوان نفسك فيستمتعون بحبّك ونعيم رضوان نفسك، اللهم فاجعل عبادك أمّةً واحدةً على صراط نعيم رضوانك وحبّك، فألف بين قلوبهم فيجتمعوا في حبّك ونعيم رضوان نفسك أمةً واحدة يعبدون ربّاً واحداً لا إله إلا هو ربّ السموات والأرض وما بينهما وربّ العرش العظيم؛ الله ربّ العالمين ..

    _____ ۩ عنوان البيــــان ۩ _____
    يا (من يخاف وعيد) أحبَّكَ الغفور الودود ذو العرش المجيد فعالٌ لما يريد ..

    ___۩ تاريخ اصدار البيان ۩___
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    05 - 01 - 1431 هـ
    22 – 12 - 2009 مـ
    10:55 مساءً

    ____ ۩ رابط مصدر البيان ۩ ____
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=6419

  4. افتراضي

    اقتباس..
    ورضي الله عن أنصار المهديّ المنتظَر المكرمين من قومٍ يحبُّهم الله ويحبّونه، فمن بلغ من الأنصار مرتبة قومٍ يحبُّهم الله ويحبُّونَه فأقسم بالله العظيم أنّه سوف يشعر في نفسه أنّه لن يرضى بملكوت جنّات النّعيم حتى يرضى ربُّه حبيب قلبه، وذلك من شدّة حبِّه لربّه! فبعد أن علم بحزن ربِّه فقال: "هيهات هيهات أن أرضى بالحور العين وجنّات النَّعيم وأحبُّ شيء إلى نفسي في نفسِه حسرةٌ وحزنٌ! فما الفائدة من نعيم الجنّة وحورها وقصورها؟". فمن ثم يجد في نفسه إصراراً مطلقاً شديدَ المحال أن يرضى حتى يرضى ربُّه حبيب قلبه، فمن وجد في نفسه هذا الشعور من الأنصار، فأقسم بالله العظيم أنّه من القوم الذي وعد الله ببعثهم في محكم كتابه، وشرط بعثهم هو إذا ارتدّ المؤمنون عن دينهم ورضوا بالحياة الدنيا. تصديقاً لقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} صدق الله العظيم [المائدة:54].

    وبما أنّهم قومٌ يحبِّهم الله ويحبونه وبما أنّهم علموا بحزن ربِّهم وحسرته على عباده الضّالين ولذلك لن يرضوا حتى يرضى ربُّهم حبيب قلوبهم، وتلك آيةٌ جعلها الله في قلوب قومٍ يحبُّهم اللهُ ويحبُّونَه. وما أعظم قدرهم ومقامهم عند ربِّهم! لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون، وأحبُّهم إلى الله أشدُّهم تنافساً مع الإمام المهديّ ومع كافة العبيد إلى الربّ المعبود لكون الرسل والأنبياء والمهديّ المنتظَر ليسوا إلا عبيداً من ضمن عبيد الله في الملكوت المتنافسين في حبّ الله وقربه، ولم يتّخذ الله صاحبةً ولا ولداً. وعلموا علم اليقين أنّ كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبداً ولذلك شمَّروا لمنافسة العبيد إلى الربِّ المعبود لكون النتيجة لتنافس العبيد إلى الربِّ المعبود لم تنقطع ولا تزال ساريةَ المفعولِ.

  5. افتراضي

    الله (النعيم الاعظم ) ولن نرضى حتى يرضى ربنا حبيب قلوبنا

المواضيع المتشابهه
  1. عاجل من الإمام المهدي المنتظَر إلى كافة الأنصار في مختلف الأقطار فاتّبعوا حكمة المهديّ المنتظَر في هدي البشر فكذلك كنتم من قبل فهداكم فلا يغركم التكريم أنكم أحباب رب العالمين فتفخرون..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى تحذير النذير بالبيان الحق للذكر إلى كافة البشر أنهم دخلوا في عصر أشراط الساعة الكبرى
    مشاركات: 82
    آخر مشاركة: 18-09-2022, 09:53 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-12-2021, 10:01 AM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-04-2020, 01:44 PM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-06-2016, 02:35 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •