بالنسبة لدول امريكا الجنوبية او الاوربية كل عمل او موقف ايجابي تجاه اهل فلسطين وغزة حتى وان صغر فهو يعتبر موقف مشرف اما الحكومات الاسلامية والعربية فلايوجد لحد الان اي موقف مشرف بل الخزي والعار ويستدعي غضب الله وليسو بمفازة من العذاب ولله الحجة البالغة واذا استمرو بهذا الصد والاعراض عن خليفة الله المهدي المنتضر ناصر محمد اليماتي فانهم سيتحملون نتيجة ما يقع من العذاب عليهم وعلى امتهم فيسلط الله عليهم من يسومهم الخزي والذل فسيكون لهم نصيب من عذاب الله ضعف ما سيكون على الصهاينه وكل قادة ما يسمون انفسهم (المقاومة)فكلهم يدعي وصل بليلة !! والله ناصر عبده ومضهره على العالمين بعز عزيز او ذل ذليل وسيعلم المجرمون لمن عقبى الدار نسال الله بحق رحمته التي كتب على نفسه ويحق نعيم رضوان نفسه العظيم ان يربط على قلوب الانصار من جيش المومنين حول الاقصى ويمددهم بمدد من عنده ويسدد رميهم ويثبت اقدامهم وينصرهم نصرا ما نصر به عبادا له من قبل ان الله لقوي عزيز ومن نصر الى نصر باذن الله الواحد القهار.
بالنسبة لدول امريكا الجنوبية او الاوربية كل عمل او موقف ايجابي تجاه اهل فلسطين وغزة حتى وان صغر فهو يعتبر موقف مشرف اما الحكومات الاسلامية والعربية فلايوجد لحد الان اي موقف مشرف بل الخزي والعار ويستدعي غضب الله وليسو بمفازة من العذاب ولله الحجة البالغة واذا استمرو بهذا الصد والاعراض عن خليفة الله ال... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=432908
اقدر حماسك اختي المكرمة ناصرة
لكن يصيبني ألم في أحشائي من الكذب و التزييف من القيادات البائدة قريبا بإذن الله للعرب و المسلمين ..
فلا تزكي على الله منهم أحدا فالله أعلم بسرهم و نجواهم و هو العزيز الحكيم .
من أحياه الله بكلماته لا يموت
بل يذوق الموت ليحيا الحياة
و من عرف النعيم الأعظم من نعيم الجنان
لن يرضى إلا برضوان الرحمن
اللهم نعوذ بعزتك و جلالك ربي أن نرضى حتى ترضى
هنالك ثلاث أحزاب سياسية إسلامية معارضة في شمال العراق (إقليم كردستان العراق). تظاهر إثنان منهما لحد الآن في الأيام الأولى للحرب كل على حدة دعما لغزة إحداهما مقرب من إيران والآخر مقرب من تركيا. الآن يدعو قيادي في إحداهما وهي "جماعة العدل الكردستانية" المقربة من إيران "علماء الأمة" للإفتاء حول: هل الجهاد في ظل توقع خسارة كبيرة بالأرواح كما هو في حالة حماس وغزة جائز أَم غير جائز. خاصة بعد لقاء وزيري خارجية تركيا وإيران الذي إنتهى بان إيران وتركيا تدعوان إلى مؤتمر لتجنب إتساع نطاق الحرب. أما أغلب السلفيين فانهم قد حسموا أمرهم من البداية: بالضد من حماس. كما ان أحزاب حكومة الإقليم العلمانية القومية تقف مع أمريكا والغرب. شوف البجاحة بتوع العالم دي.
من الممكن التفكير بعلاقة قادة الدول العربية والإسلامية وحواشيهم مع "الشرف" بعد أن نرى أن خشيتهم لله أكبر من خشيتهم الصهاينة وخنازير إبليس وعندما نرى أن إعلاء كلمة الله وتنفيذ شرائعه عندهم أبدى من مصالحهم ولكن هيهات... الله المستعان
☝️✌️مواقف مشرفة ✅✅
ضوابط المشاركة
