السبب الحقيقي للإشراك بالله وسر الشفاعة

[بيان]

المشاركة محذوفة أو لا توجد أصلاً، رجاء مراسلة الإدارة.

[أمين هذه الأمه]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ،الرحمن الرحيم ، أرحم بنا من آبائنا وأمهاتنا ومن أنفسنا التي بين جنوبنا ،مالك يوم الدين ، والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والمرسلين من أولهم إلى آخرهم لانفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمين .

والصلاة والسلام على خليفة الله وعبده صاحب علم الكتاب والناطق بالقول الصواب الخبير بالرحمن الإمام المهدي عبد النعيم الأعظم المنتظر ناصرمحمد اليماني ،وعلى أنصاره الأخيار عبيد النعيم الأعظم أجمعين .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورضوانه .

هناك ثمة تساؤلات تمثل الإجابة عليها نفي شفاعة العبيد بين يدي الرب المعبود ؟؟إذا ما تأملها المتأملون ممن يؤمنون بشفاعة العبيد بين يدي الرب المعبود.

1- لماذا خلقنا الله ؟

2- لماذا أرسل إلينا الرسل ؟وشرع لنا الشرائع ؟؟

3- ما جزاء من اتبع الرسل ؟ وماجزاء من خالف ما جاءوا به ؟؟؟

4- ما هي وظيفة الرسل في القرآن ؟؟ ومن الذي اختارهم واصطفاهم ؟؟وإلى ماذا دعوا الناس ؟؟

5- هل يمكن للرسل أن يسنوا سنناً لم ينزل بها سلطان من الله ؟؟؟

6- من الذي يرحمنا ويرحم الرسل ؟؟

7- هل يجوز أن نلتمس الرحمة ممن هو مفتقر لها من الرسل ؟؟ أم يجب أن نلتمس الرحمة من أرحم الراحمين ؟؟

8- لمن الحكم والأمر والملك ؟

9- ما السبب الذي سوف يجعل الأنبياء يشفعون للعبيد بين يدي الرب المعبود وقد وضحوا لنا أنهم لايملكون لأنفسم ضراً ولارشدا ؟وقد أنذرونا وبشرونا ؟؟وقالوا أنهم لن يجيرهم من الله أحدا ؟؟

10- هل يملك الرسل حق تبديل أحكام الله التي بشرونا وأنذرونا بها في الدنيا (تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا )) ؟؟((له الحكم والأمر ))

11- كيف نلتمس الرحمة ممن لايملكها ؟وهل معنى ذلك أنه أرحم بنا من الله ؟؟؟!!!!!!!!!تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا فهو أرحم الراحمين .

12- من الذي كتب على نفسه الرحمة ؟هل هو الرحمن الرحيم أم العبيد الذين لايملكون لأنفسهم ضرا ولانفعا ؟؟؟

سبحانك يا ربي ومولاي يا أرحم الراحمين .آمنا أنه لاشفيع عندك ولاند لك .

ما أحلمك يارحمن يارحيم وما أصبرك على عبادك المشركين .

اللهم اهدنا واهد الناس أجمعين حتى يكونوا أمة واحدة رحمة بعبيدك الذين يعبدون رضوان نفسك ..

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيراً من خلقه ،الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله .