(10 - 07 - 1441 Hejri)
(05 - 03 – 2020 Kr.)
Skrevet Kl. 12:51 Natt
((I følge den offisielle kalenderen til morens-byene (Meka)
ˮLa Meg da og med de som forkastet dette ord. Vi skal føre dem skritt for skritt (mot deres endemål), uten at de vet(44)Jeg gir dem forlengelse, Min plan er visselig sterk(45)ˮ. Sannferdig Allah den store. (AL-Qalam
فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ﴿٤٤﴾وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ﴿٤٥﴾ [القلم]عظيم صدق الله
Her er benevnelse av formanings pine og samtidig formaning for de gudfryktige menneske
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ﴿٥٧﴾} [يونس ] صدق الله العظيم
Dere må forstå at Corona virus er ny pine med ekstremt sterk brystsykdom som svikter lungene lit og lit inntil mann får pustestopp hvem GUD vil av dem, og hvem som helbredes av Corona virus må vite at det er ikke på grunn av legenes behandling, men på grunn av den syke-personens bønn til GUD, den barmhjertigste av alle som vise barmhjertighet. Da forskerne skulle ikke prøve å finne en kur for GUDs pine, fordi det ikke er en prøve(test) for å rense deres bryst (hjerte), men det er en pine som rammer brystene(lungen) hvem GUD vil av deres opposisjoner, da kanskje de vender tilbake til. Og av dere hvor noen dør gjennom kvelnings pine det er dette dere kaller for (Corona virus), og dette er bare en av det lavest pine til mange av mennesker, da kanskje de vender tilbake, og tilbe i ydmykhet til deres Herre så tar vekk den smertefulle pine fra dem og følger hva som står i den sanne Koranen den hellige bok fra deres Herre
Nei og heller ikke også vil pinen fjernes vekk fra de som gjør bønn, legger pannen på over det som kalles Turab Al-Hussein! Som GUD har ikke sendte ned noen autoritet for verken i den hellig Koranen og heller ikke i Sunna av den sanne forklaringsuttalelsen fra deres Herre. Mens denne tanken har de funnet på. Og heller ikke vil pinen fjernes vekk fra de som roper på dem som er i gravene for å fjerne vekk den smertefulle pine! Sikkert de i graven hører ikke deres oppfordring og selv hvis de hører noe ville de ikke svare tilbake på dem, og i dommedagen altså vil de som var i graven benekte tilknyttingen med dem som ropte på dem, og vil sto motpart og benekte deres tro på at GUD har partner med i sin rike. Så hvor ofte har vi advarte og rådet dere på å ikke påkalle noen med GUD, men dessverre! De fleste som er trufast på GUD påkaller partner med sin Herre. I tillegg advarer de (urettferdige generelt) deres eliter og lignende av dem i de muslimske lander og verdenen, fra det lave GUDs pine også tegn av andre pine, inntil slår ned kommende det største pinen til de som er tyranner i landet og som undertrykke sitt folk urettferdig og drev og økte korrupsjonen på jord(i verden), til dem, din Herre er på utkikk
Og vil advare dem fra pine-planet Al-Rajifa (en Asteroider planet) som vil ryste/skjelve plassen bak det Atlanterhavet mot vest, og av det i USA, da vil deres jord(støv masse) heves opp til himmelen og spre seg over verdens himmel, og en slående bølge som vil spre seg overalt i denne verdenen, dere visselig skal vite at vi er sannferdige med tillatelse fra GUDs verdenes Herre. Og planet SAQAR (heter Nibiru planet X) kommer etter det, dersom den asteroider-planet (Al-Rajifa) ikke forårsaket noe minne om til dere. Frykt så Allah(GUD), dere som eier fornuft
ˮMin Herre jeg har sagt det jeg må ….min Herre du er min vitne på detˮ
Og freden være med sendebudene, og lovprisning til GUD verdenens Herre
Guds etterfølger og tjener, Imam Al-Mahdi Nasir Muhammad Al-Yamani
اقتباس المشاركة: 324226 من الموضوع: سلسلةُ بيانات البعوضة الخفيّة وسرّ فايروس كورونا
- 1 -
الإمام ناصر محمد اليمانيّ
05 - 03 - 2020 مـ
12:51 مساءً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
https://www.awaited-mahdi.com/forum/showthread.php?p=324206
فايروس كورونا من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ..
وها هو تحدّاكم بأصغر جنوده لا يُرى بالعين المجرّدة فزلزلَ دول العالم الكبرى والصغرى زلزالاً عظيماً وهو مجرّد فايروسٍ بشريٍّ لا تحيطون بعلمه من أين غزاكم الله به مُتحدّياً الله به كافة علماء الطب البشريّ، فلا ولن يستطيعوا أن يجدوا له لقاحاً مضادّاً كما يزعمون مهما أعلنوا فلا يفتنوكم! فواللهِ إنّهم لكاذبون (برغم أنّه كائنٌ حيٌّ صغيرٌ من جنود الله الخفيّة) ولو اجتمع له كافّة أطباء البشر؛ ولو كان بعضُهم لبعضٍ ظهيراً ونصيراً فلا ولن يستطيعوا بإذن الله كي تعلموا أنّكم لا تحيطون بشيءٍ من علمهِ إلا بما شاء سبحانه، ولكنّكم قومٌ ملحِدون ولسوف ترون مِن مكر جنديّ الله المجهول (فايروس كورونا) الخانق ما لم تكونوا تحتسبون، ويستدرِجكم الله بطريقة إصابته الذكيّة والخفيّة ليصِل إلى من يشاء الله من كبرائكم من حيث لا يعلمون، وأرى منظمة الصحة العالمية لا يعتبرونه وباءً عالميّاً بعد! كونهم بزعمهم سوف يسيطرون عليه وإنّهم لكاذبون، فكيف يسيطرون على عذاب الله؟! ولكنّي الإمام المهديّ ناصر محمدٍ اليمانيّ خليفة الله على العالمين أفتيكم بالحق أنّه ليس مجرّد وباءٍ عالميٍّ بل عذابٌ عالميٌّ، وبما أنّه من صنف العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلكم ترجعون فحتماً الوفيّات قليلٌ بادئ الأمر ولكنّ الإصابات الآن بالملايين وكثيرٌ منهم لا يعلمون أنّهم مصابون وذلك مكرٌ من الله حتى يصيبوا قوماً آخرين يظنّون أنفسهم في مأمنٍ من عذاب الله الخانق للجهاز التنفسيّ فيضيق عليه تنفّس الهواء شيئاً فشيئاً كأنّما يصّعّد في السماء حتى يختنق بسبب التصاق الجهاز التنفسيّ وقناته، فكيف لا يصيب الله المستكبرين مَن يشاء الله منهم وهم أولى به صِليّاً؟ أولئك المعرضون عن ذكر ربّهم لعلهم يرجعون ويُهلك به الله من يشاء منهم موعظةً للعالمين لعلهم يرجعون إلى ربّهم الحق بالتضرّع والدّعاء أن يكشف عنهم عذابه ويعِدون الله أن يتّبعون كتابه القرآن العظيم ويسألوا الله التثبيت الذي يحول بينهم وبين قلوبهم فيرجون من الله أن يثبّت قلوبهم على الوفاء بما وعدوه أن يجنّبهم عذابه فيكشفَه عنهم ليتّبعوا كتابه القرآن العظيم ليكونوا من المهتدين.
وما أريد أن أختم به بياني هذا هو النداء من الله في محكم كتابه في أثناء موعظة عذابه بمرض الصدور، تصديقاً لقول الله تعالى:{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ﴿٥٧﴾ } صدق الله العظيم [يونس].. فتلك موعظة عذابٍ موعظة للمتقين.
وأعلم أنّ ذلك عذابٌ ووجعٌ وهلعٌ كبيرٌ للشعوب لعلّهم يتوبون فيعبدون الله وحده لا شريك له، ويتوبون من كبائر الإثم والظلم والفواحش ما ظهر منها وما بطن سرّاً وجهراً ويتوضّأون الوضوء الكامل ليعبدوا الله وحده لا شريك له فلا يدعون مع الله أحداً، واعلموا علم اليقين أنّه عذابٌ عالميٌّ خفيّ المكر من الله الواحد القهار وليس مجرّد وباءٍ كما تزعمون، هيهات هيهات ولسوف تعلمون، ففِرّوا من الله إليه إنّي لكم منه نذيرٌ مبينُ، ولا تغلقوا بيوته عن الفارّين إلى ربّهم ليقيموا الصلاة لربّهم وحده لا شريك له، وأنّ المساجد للهٍ فلا يدعون مع الله أحداً، ومن دخل بيوت الله لعبادة ربّه كان آمناً من فايروس الاختناق حتى ولو دخل معه مُصابون فارّون إلى الله فلن يُصيبَ المصلّين الصالحين الذين آمنوا وعلى ربّهم يتوكلون، فتوكّلوا على الله إن كنتم مؤمنين.
واعلموا أنّ فايروس كورونا عذابٌ جديدٌ ذو بأسٍ شديدٍ داءُ الصّدور شيئاً فشيئاً حتى يقطع نَفَسَ مَن يشاء الله، ومن شُفيَ منه فليعلم أنّه ليس بسبب علاج الأطباء بل بسبب دعائه لله أرحم الراحمين، فلا ينبغى لهم أن يجدوا لعذاب الله علاجاً كونه ليس ابتلاءً لتمحيص ما في صدوركم بل عذابٌ يصيب صدور من يشاء الله من المعرضين منكم لعلّهم يرجعون، ومنكم من يتوفّاه الموت بعذاب الاختناق ذلكم ما تسمّونه (فايروس كورونا) وليس إلا من العذاب الأدنى لكثيرٍ من الناس لعلهم يرجعون ولربّهم يتضرّعون فيكشف عنهم سوء العذاب ويتّبعوا الكتاب الحق من ربّهم القرآن العظيم.
ولا ولن يكشف عن أصحاب السّجود على ما يسمونه تراب الحسين! فما أنزل الله بذلك من سلطان لا في القرآن ولا في سُنّة البيان الحق من ربّهم بل ابتدعوها من عند أنفسهم، ولا ولن يكشف عن أصحاب دعاءِ مَن في القبور ليكشفوا عن السوء! فلا يسمعون دعاءهم ولو سمعوا لما استجابوا لهم ويوم القيامة يكفرون بشركهم ويتبرّأون منهم ويكونون عليهم ضِدّاً، فلكم حذّرناكم ونصحناكُم أن لا تدعوا مع الله أحداً ولكن للأسف! وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون، وكذلك نحذّر (الظالمين بشكلٍ عامٍ) كُبراءهم ومن يليهم في بلاد المسلمين والعالمين من عذاب الله الأدنى وعذاب آياتٍ أُخر حتى يظلّهم العذاب الأكبر للذين طغَوا في البلاد وظلموا شعوبهم بغير الحق فأكثروا في الأرض الفساد، إنّ ربّك لهم لبالمرصاد.
ونحذّرهم كذلك من عذاب كويكب العذاب الراجفة ترجف وراء المحيط الأطلسي إلى الغرب منه في الولايات المتحدة الأمريكية فيثير نقع تراب أرضهم فيملأ بتراب أرضهم فضاء العالم وموجة ضاربة تنتشر بأصقاع هذا العالم بأسره ولسوف تعلمون إنّا لصادقون بإذن الله ربّ العالمين، وكوكب سقر من بعد ذلك اذا لم يُحدث لكم كويكب العذاب ذكرى، فاتّقوا الله يا أولي الألباب.
وجاء الفساد الأكبر الموعود في أرض المسجد الأقصى المبارك أولى القبلتين، ألا وإنّ حرمة المسجد الأقصى عند الله كحرمة المسجد الحرام يا من بِعتُم بيت الله المعظّم، فلن تجدوا لكم مِنَ الله مِنْ وليٍّ ولا واقٍ من عذابه ولسوف تخسرون الدّنيا والآخرة، ذلك هو الخسران المبين إنّي لكم ناصحٌ أمينٌ، وجاءكم الموت وأنتم في غفلة معرضون، اللهم قد بلّغتُ.. اللهم فاشهدْ، وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ للهِ ربِّ العالمين.
خليفة الله وعبدُه؛ الإمام المهديّ ناصرُ محمدٍ اليمانيّ.
_____________